حينما يحل الظلام.. بقلم: روضة جاد
أمتلكُ أصدقاء و أُناس رائعين ، و أحظي بِعائله جيده . و أظلُ في تواصل دائم معهُم في نهار يومي ، ول…
أمتلكُ أصدقاء و أُناس رائعين ، و أحظي بِعائله جيده . و أظلُ في تواصل دائم معهُم في نهار يومي ، ول…
بدون خُطاكَ غرُبت وجهتيٰ ، و بِخُطاكَ معيٰ تُنيرُ وجهتيٰ كأنها لم تَغرُب يومًا ، وجدتُ فيك مطلبيٰ…
تنبيه.. ه ذه القصة مستوحاة من أحداث حقيقة . 21/12/2024 في إحدى المقابلات التلفزيونية…
تعاهدنا علي السيرِ سويًا برفقة خليليٰ ، كُنَّا نخشيٰ عثرات و خُذلان الطريق ها أنا أسير وحدي ، لم …
بقلم: خلود قابيل لكل منا قصته الخاصه المختلفه عن الأخري احيانا تجبرنا الحياة علي كتابتها ولكن البع…
الكاتبة خلود قابيل ويمر يوما بعد يوم ونفس الشئ، ولكن ازداد سوء، ذالك المره لانه تغلغل داخل اعمقاك …
هند محمد كانت تمطر في الشتاء ظننت أنه سيل أو ريحًا قوية فتذكرت دعائي إلى الله فأجبت بصمت …
صديقتي التي من فلسطين اضحكي ولا تحزنين.. الفرج بإذن الله قريب وغدًا سترين.. كلي ثقة في الله ب…
بين القلبُ ودقاتهِ هُنالك أنتَ. فشِلت الثمانيةِ والعشرونَ حرفًا في وصفِ جمالِكَ. كُنتَ مِثل الضوءِ …
السودان ينزف ما بك يا وطني؟ ــــــــــــــــــــــــــ أتستسلم؟ تبًا للحربِ، الحرب لعينةٍ يا وطنّي…
عزيزي صاحب الأربعه أحرُف، بالرُغم من بعد المسافات بيننا، إلا أني أحبك في كُل يوم أكثر، أنت الاما…
تعدد الاراء و لكنها تشابهت علي مر العصور ،سيظل شيئاً واحداً معلوم " لا خير من حرب يموت فيها ا…
أحمالٌ تتثاقل، وأحلامٌ تتمزق، وطموحاتٍ ينزل سقفها لِيصْطدِم بِأرض الواقع. يُواجِهُنا مُحدِّثاً إي…
الرابعة إلا عشرة دقائق صباحا ً بتوقيت الحب. لم أنم حتى الآن ،أقلبُ في صوركٓ واحدة تلو الآخرى حيث إ…
ِأنتِ فتاة جمّيلة حقًا، تستحِقين كُل الإحترام والحُب؛ لأنك أجملّ فتَّيات العالم، وجمالكّ ليس جمال ش…
أتفقد هاتفيّ، في الساعة الواحدة صباحًا، في الدقيقتين الثامنة واربعُون والتاسعة واربعُون، لمْ أجد رس…
مرحبًا أخي ابن النيل، بعد محاولاتِ كثيرة من كتابة مُقدمة تليق بالنص، إلا أنني اكتفيتُ بالشروع مباش…
يمشي الفُؤاد ذو الخطوِ الوئيدِ نحوَ سُبل الهلاكِ بإصرارٍ شديدِ يرنُو للحياةِ وما الحياةُ إلَّا فُتا…
انا احب عفاف و لكن عفاف لا تحبني... لقد قتلت عفاف...ولكن ليس بالمعنى الحرفي فلقد سلبتها حياتها مرتي…
حلمٌ أبديٌّ تحطم أفكارٌ ضبابية أوهامٌ وأضاليل تملأُ حياتي متاهاتٌ في الطرقات مُرهقٌ جسدي، وجميلةٌ …